(تذكرة، باتجاه الجبهة الشعبية الإيفوارية FPI في السجن). الرئيس ال FPI نغيسان أفي الحوافظ المالية والسيدة سيمون غباغبو نائب الرئيس والسيد نائب الرئيس الثاني أبوودراهماني سنغاري موجودون في السجن. (ولجأ مامادو كوليبالي نائب الرئيس الثالث).
وذكر الحسن واتارا أنه سيكون خطأ للجبهة الشعبية الإيفوارية الجبهة الشعبية الإيفوارية FPI (المعارضة) رفض المشاركة في المجلس التشريعي المقبلة في كوت ديفوار. أدلى بهذا البيان إلى قاعة الشرف
فيليكس هفويت بووي منفذ المطار، 25 سبتمبر 2011، مساء، عائدين من رحلة إلى الولايات المتحدة. « سيكون خطأ، » قال.
وأضاف: « سألتقي باتجاه الجبهة الشعبية الإيفوارية FPI أن نقول لهم أنه سيكون خطأ (…) يجب أن يفهم اخوتنا وأخواتنا RDR أن لا يرتكبوا الخطأ نفسه في عام 2000. ويجب أن يكون
الإطلاق المشاركة في هذه الانتخابات. وأتوقع للاطلاع على مزيد من المعلومات « . تجدر الإشارة إلى أن الاتجاه ريت عملت مؤخرا أنها لن تشارك في العدالة الانتخابية القادمة (التشريعية والبلدية المشورة)
(العامة). ، من جانبها، أدلى الرئيس ألاسان واتارا تذكرة تاريخية للديمقراطية. « الديمقراطية ولدت في إنكلترا. لانكلترا، أولها الديمقراطية البرلمان. هذا السبب في وجود أي رئيس للجمهورية. وهناك بدلاً من رئيس الوزراء هو زعيم الأغلبية البرلمانية. ومن الضروري أن ننفذ هذه المؤسسة العظيمة، البرلمان، تتمثل مهمتها الوقت انتهت منذ كانون الأول/ديسمبر
2005. في المصلحة الوطنية « ، وقال. وقال، علاوة على ذلك، أن « اللجنة الانتخابية المستقلة » (CEI) بتحديد موعد للانتخابات التشريعية.
ملاحظة أن الحسن واتارا، كانت زوجته ووفد كبير بما في ذلك « وزير الدولة »، وزير الشؤون الخارجية في نيويورك حيث شاركوا في الدورة السادسة والستون للجمعية العامة للأمم المتحدة. موضوع هذا
وكان الاجتماع: « دور الوساطة في تسوية المنازعات بالوسائل السلمية ». وفي هذه المناسبة،القا واتارا الرئيس خطابا. « هذا يسمح لنا بإعطاء رؤيتنا لما يجب أن تكون الوساطة. دور
الحوار كما علمتنا أنه هوفويه الرئيس وأعرب عن رغبتنا في أن العالم العثور على سلام دائم، واجتماعية متزايدة التي ستسمح السكان الأكثر حرماناً من التمتع بأكثر من ذلك بقليل، بما يعود بالنفع
البيئة العالمية « قال. وأشار رئيس الجمهورية أنه كان قادراً على مواجهة خلال إقامته لشخصيات عديدة، بما في ذلك رؤساء الدول، من قطر. وقال الرؤساء في المنطقة دون الإقليمية بما في ذلك « رؤساء السنغال » ونيجيريا، غابون، رواندا… « وقد اجتمعت في هذه المناسبة، العديد من رجال الأعمال والممولين والمصرفيين المهتمة في كوت ديفوار، على الاستثمار لأن الثقة مرة أخرى ». كما قام بخطوة إلى واشنطن حيث التقى بمختلف هياكل التنمية.
أ. ك. بارفي
ACC ساحل العاج 
Posted on septembre 27, 2011
0